اصحب السلطان بالحذر
عن الإمام الرضا عليه السلام: اصحب السلطان بالحذر و الصديق بالتواضع و العدو بالحذر و العامة بالبشر
عن الإمام الرضا عليه السلام: اصحب السلطان بالحذر و الصديق بالتواضع و العدو بالحذر و العامة بالبشر
قَالَ الرضا عَلَیْهِ اَلسَّلاَمُ: تزاوَرُوا تَحابُوا وُ تَصافحُا وَ لَا تَحاشموا بحارالانوار، ج 78، ص 347
الإمام زين العابدين علیه السلام رَأَیْتُ الْخَیْرَ کُلَّهُ قَدِ اجْتَمَعَ فِی قَطْعِ الطَّمَعِ عَمَّا فِی أیْدِی النَّاسِ بحارالأنوار، ج 52، ص 2
قال رسول الله صلوات الله علیه: المؤمنون في تبارهم وتراحمهم وتعاطفهم کمثل الجسد. إذا اشتکی تداعي له سائرة بالسهر والحمی. بحارالأنوار-ج71 ص234
قال رسول الله صلوات الله علیه وآله: خیر المؤمنین من کان مألفة المؤمنین ولا خیر فیمن لا یألف ولا یؤلف. بحار الأنوار-ج71 ص393
الإمام الصادق علیه السلام: كَمالُ الاَدَبِ وَالمُروءَةِ سَبعُ خِصالٍ: اَلعَقلُ والحِلم، والصَّبرُ، وَالرِّفق، وَالصَّمت، وَحُسنُ الخُلقِ والمُداراة.
عن الإمام عليّ عليه السلام رَأسُ العِلمِ الرِّفقُ ، وآفَتُهُ الخُرقُ بحارالأنوار : ج 2 ص 58
قال رسول الله (ص): اَلْمُؤْمِنُونَ اِخْوَةٌ يَقْضِى بَعْضُهُمْ حَوائِجَ بَعْضٍ فَيَقْضِى اللّهُ لَهُمْ حاجَتَهُمْ. بحارالأنوار – ج74 – ص 316
قال رسول الله (ص): مَنْ قَضى لاِخَيهِ الْمُؤْمِنِ حاجَةً كانَ كَمَنْ عَبَدَ اللّهَ دَهْرا. بحارالأنوار – ج74 – ص 302
قال رسول الله (ص): مَنْ ضَمِنَ لاِخِيهِ حاجَةً لَمْ يَنْظُرِ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ فِى حاجَتِهِ حَتّى يَقْضِيَها. [ بحارالأنوار، ج 74، ص 317 .]
قالَ الصّادِقُ عليه السلام: اِنَّ لِلّهِ عِبادا مِنْ خَلْقِهِ يَفْزَعُ الْعِبادُ اِلَيْهِمْ فِى حَوائِجِهِمْ اُولئِكَ هُمُ الآمِنُونَ يَوْمَ الْقِيامَةِ. (بحارالانوار، ج74-ص318)
قالَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلىٍّ عليه السلام: اِنَّ حَوائجَ النّاسِ اِلَيْكُمْ مِنْ نِعَمِ اللّهِ عَلَيْكُمْ، فَـلاتَمِـلُّوا النِّعَمَ. بحارالأنوار – ج74 – ص 317